تامر حسني وحياته _ ( tamer 7osnu)_

الاسم : تامر حسني شريف عباس

مواليد: برج الأسد 16\8\1977

السكن : القاهرة / مصر

شهاداته :تخرج من كلية الأعلام بجامعة 6 أكتوبر في القاهرة

والده مصري ووالدته سورية (حفظهما الله له)

ألوانه المفضلة : الأزرق الفاتح والأبيض واللون الأسود

هواياته : كرة القدم – ركوب الخيل – السباحة – العزف على آلة الغيتار – كتابة القصص وتأليف الأفلام

له أخ وحيد ولا يعرف والده الذي انفصل عن أمه وهو لا يتعدى السابعة من عمره واسمه حسام,ولكن القدر جمعهما مرة أخرى والتقى والده المهاجر خارج مصر.
على رغم المأساة التي عاشها فى سفر والده وعدم معرفته له لفترة طويلة ،فإنها تعتبر أكثر ما يميز شخصية تامر حسني الحساسة الذي حاول من خلالها تقديم موسيقى ذات شكل خاص به وحده ، ليمر فعلاً إلى القلوب سريعاً ، وتقتنع به نقابة المهن الموسيقية وفي الوقت نفسه يصبح عضواً بها رغم قصر عمره الفني الذي لم يتجاوز الستة أعوام بعد !

تامر يعترف و بصراحة بأن الفن لن يتعدى كونه مجرد مرحلة ، تماماً مثل الرياضة ، و أنه سرعان ما ستتغير هذه المرحلة ، و أن ذقنه الخفيفة هذه ليست نابعة عن تقليعة ، بل هي شيء أساسي في حياة تامر الذي تعد أكبر أحلامه أن يكون( شيخ دين ) مع العلم بأنه كانت لديه تجربة في بناء مسجد قبل عدة سنوات .

قصة حب تامر التي أخرجت من قلبه على لسانه

هي حكاية حب عذري أحداثها تصلح لأن تكون فيلماً سينمائياً لأنها استمرت مدة سبع سنوات كاملة و انتهت بالفشل ، لأن الفوارق الطبقية وقتها بين تامر الطالب الذي كان لا يبدو أمامه أي مستقبل حقيقي ، وبين حبيبته التي كانت تتعلم في مدرسة راقية بالزمالك و تركب سيارة خاصة يقودها سائق ، كان هذا الفارق الطبقي وحده كافياً لتحطيم الحب على صخرة الشاب الفقير و البنت الغنية .
أكمل تامر حسني قبل عدة أيام الـ30 سنة و قد أصبح بعد معاناة هائلة شاباً مشهوراً غنياً يقود السيارات الفاخرة و يمتلك فيلا لا تقل قيمة عن السيارة!! و المهم في هذا هو أنه يريد أن يرتبط و لكنه لم يجد حتى الآن تلك الفتاة التي تعوضه عن حبه الأول ، على طريقة ليلى مراد و هي تغني الحبيب المجهول و هي تقول لكل من يتقدم لها : (كلام جميل .. و كلام معقول .. مقدرش أقول حاجة عنه لكن خيال حبيبي المجهول ما لقتشي فيك حاجه منو )!!
و حتى بعد كل هذه الشائعات عن الحب و الزواج من شيرين أو رزان أو زينة أو نور أو دنيا سمير غانم أو مي عز الدين ..أو أو .... تامر لم يحب حتى الآن سوى حب واحد عاشه قبل سنوات الفن ، كان يكبر حبيبته بـ 3 أعوام فقط ، و كانت فتاة مثالية بحق ، فهي على امتداد السنين لم تفعل شيئاً يضايق حبيبها أو يكدره ، و كان حباً حقيقياً و لم يكن نزوة شباب ، و كان إذا استبد به الشوق لها جلس تحت بلكونتها على طريقة روميو و جولييت ، و يغني لها أغنية (انا لك على طول) رومنسية مابعدها رومنسية !

أراد تامر أن يتوج حبه بالزواج فدخل البيت من بابه و طلب البنت من أهلها و لكنهم رفضوه لفقره و فشله في بداية مشواره ، و تزوجت الفتاة بالطبع من شاب آخر ، و ظل تامر مخلصاً لها و لحبها حتى اللحظة ، و مرت سنوات راحت خلالها مياه كثيرة تتدفق تحت جسور النيل ، و بدأ نجم تامر يبزغ .. و الحفلات تكثر .. و الأموال تنهال على الشاب البسيط ، حتى صار شاباً مشهوراً وسيماً وغنيا .

و في أحد الأيام القريبة شاهد تامر -بعد أن أصبح نجماً - والدا حبيبته السابقة في محطة بنزين ، فذهب إليهما و هما اللذان رفضاه يوماً ، و سلم عليهما و حياهما أفضل تحية (أخلااق ياتامر) و بعد أن عرفا بنجوميته ، و أن حوله آلاف الفتيات ينتظرن منه مجرد توقيع أو كلمة أو جملة من أغنية حتى ! و قد عرف هو أيضاً بأن حبيبته قد تزوجت و طلقت ، بعد أن أساء زوجها معاملتها بشكل بالغ لا يحتمل..

ارجوا انو الموضوع يعجبكم
تحيات رانيه النتشه
شكرا ............

تامر احلى واجمل مغني